وش سالفة اللعبة
لعبة مغامرات يتخللها قتال ولعب منصات تقع أحداثها في نسخة خيالية من أعماق الجنوب الأمريكي، وتمزج الفلكلور والأساطير في قصتها وفي لعبها.
معلومات اللعبة
الايجابيات
- التوجه الفني جميل في اللعبة والبيئات متنوعة، وهناك شخصيات خيالية مثل سمكة كبيرة تتحدث وتسدي لك النصح وإنسان على هيئة شجرة وغيرها من الشخصيات، بعضها مأساوية، لتي ستتعرف عليها. كذاك الموسيقى الفلكلورية مميزة.
- الحوارات والقصة عمومًا جذابة خاصة كونها مختلفة عن كثير من الألعاب، وكونها تتناول أمور مثل العنصرية وشخصيتك Hazel تستكشف تاريخها عن طريق الحديث مع أشباح أجدادها. جزء كبير من لعبك هو تطهير المناطق للوصول لمناطق جديدة ولكن أيضًا لتنظيف العالم مما أصابه من المرض.
- القتال بسيط لكن يقدم تنوع جيد، وأنت ناسج أو Weaver فلديك حركات محدود استخدامها مثل التحكم بالعدو لفترة وتربيط العدو وسحبه ودفعه بقوة غير الضربات العادية والتفادي وترمي اللعبة عليك عادة ٥-٦ أعداء لكن بالتدريج.
- اللعبة خطية إلى حد ما مع بعض الاستكشاف المحدود وهناك قوى وحركات تستخدمها للتنقل مثل القفز المزدوج والطفو والركض على الجدران وسحب نفسك تجاه نقاط وتكوين جسور وغيرها.
السلبيات
- القتال العادي لا يزداد صعوبة ولا تعقيدًا مع المضي في اللعبة وكذلك لعب المنصات يصبح تحصيل حاصل مع الوقت. اللعبة تعيد كثيرٍ من عناصرها بدون تغيير (ومعها جزئية الهروب أيضًا) فتشعر بأنها لعبة ضوعف طولها بتكرار كثيرٍ من عناصرها دون أن يضيف ذلك شيئًا للعبة.
- هناك بعض المشاكل في التحكم ومع تفاعلك مع البيئة وأيضًا الكثير من العبور عبر فتحات ضيقة ببطء والتي تمنينا عدم رؤيتها هذا الجيل حيث أنها تستخدم عادة لإخفاء التحميل، وكلعبة ليست مفتوحة فوجود ذلك غريب.
جدير بالذكر
- على عكس النسخة التجريبية التي لعبتها سابقًا فالأداء ثابت غالب الوقت واللعبة تقنيًا جيدة جدًا على Series X.
- حركة الشخصيات المتقطعة أو ما يسمى stop motion يمكن تعطيلها للعب لكنها باقية في المشاهد السينمائية وشخصيًا أراها مختلفة دون أن تكون ميزة أو عيب.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
تجربة لطيفة قوتها في عالمها وقصتها وأحداثها بينما الجانب التقني وجانب اللعبة مقبول لا أكثر.